من مقدّمة الإهداء لمسرحيته (الحسين ثائراً وشهيداً): «إلى ذكرى أُمّي التي علّمتني منذ طفولتي أن أُحبّ الحسين (عليه السلام)، ذلك الحبّ الحزين الذي يخالطه الإعجاب والإكبار والشجن، ويثير في النفس أسًى غامضاً، وحنيناً خارقاً للعدل والحرية والإخاء وأحلام الخلاص».