هنري ماسيه / مستشرق فرنسي 

 

 

 

قال في كتابه (الإسلام): «في نهاية الأيام العشرة من شهر محرم طلب الجيش الأُموي من الحسين بن علي أن يستسلم، لكنّه لم يستجِب، واستطاع رجال يزيد الأربعة آلاف أن يقضوا على الجماعة الصغيرة، وسقط الحسين مصاباً بعدّة ضربات، وكان لذلك نتائج لا تحصى من الناحيتين السياسية والدينية».